السبت 2025/06/07
  • English
  • كوردى
انسم INSM
Help Desk
  • الرئيسية
  • مشاريعنا
    • منصة الفاحص
    • منصة أنسم للطوارىء الرقمية
  • فرص رقمية
  • المكتبة الرقمية
    • بحوث أنسمية
    • مسّودات وقوانين رقمية
    • أدلة تدريبية أنسمية
    • أدلة تدريبية
  • خرائط تفاعلية
  • أتصل بنا
    • النشرة الرقمية
  • من نحن
    • الرؤية والمهمة
    • فريق العمل
    • شراكات وعضويات
    • الممولون
    • فرص عمل أنسمية
    • أتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مشاريعنا
    • منصة الفاحص
    • منصة أنسم للطوارىء الرقمية
  • فرص رقمية
  • المكتبة الرقمية
    • بحوث أنسمية
    • مسّودات وقوانين رقمية
    • أدلة تدريبية أنسمية
    • أدلة تدريبية
  • خرائط تفاعلية
  • أتصل بنا
    • النشرة الرقمية
  • من نحن
    • الرؤية والمهمة
    • فريق العمل
    • شراكات وعضويات
    • الممولون
    • فرص عمل أنسمية
    • أتصل بنا
No Result
View All Result
انسم INSM
Help Desk
No Result
View All Result
الرئيسية تدوينات حرة
تشجيع المقاطعة عبر حسابات وهمية على الإنترنت، ما الهدف؟

تشجيع المقاطعة عبر حسابات وهمية على الإنترنت، ما الهدف؟

مؤسسة انسم للحقوق الرقمية INSM for Digital Rights مؤسسة انسم للحقوق الرقمية INSM for Digital Rights
الثلاثاء 2021-09-21
A A
سالم مشكور

ثَلاثة أسابيع بقيت للانتخابات النيابية، ومع اقترابها يحتدم التنافس الانتخابي الذي يبدو أكثر شراسة وعنفاً من الانتخابات السابقة بسبب استخدام الجيوش الدعائية للفضاء الالكتروني بشكل أوسع. ومع التنافس تتصاعد الدعوات الى المقاطعة أو بث شعور الإحباط لدى الجمهور بما يخلق عندهم شعوراً بأن الانتخابات غير مجدية وأن النتائج محسومة سلفاً.

تتوزع دعوات المقاطعة بين ثلاث فئات، الأولى: لا تريد نجاح أية ممارسة ديمقراطية، وهي عادة ترغب أو تعمل على سلب الشرعية من نظام ما بعد 2003 ككل. هذه الفئة تقلصت كثيراً بعد دخول الكثير من المشككين بالنظام الجديد الى العملية السياسية من بوابة الانتخابات الحالية. الفئة الثانية هي الجهات السياسية التي لها جمهور محدد وثابت ومشاركته مضمونة في الانتخابات، فتبادر الى تشجيع المقاطعة ليس باسمها إنما عبر واجهات ومسميات أخرى، أو عبر حسابات وهمية على وسائل التواصل، والهدف من ذلك هو تقليل عدد الناخبين من غير جمهورها وبالتالي جعل فرصة فوز مرشحيها أكبر.
الفئة الثالثة هي الجمهور المحبط من الأداء والمتأثر بدعوات المقاطعة اعتقاداً منه أن النتائج محسومة وأن المقاطعة ستسلب شرعية الفائزين.
لا شأن لنا بالفئتين الأولى والثانية، بل أن التثقيف السياسي يجب أن يتوجه الى الفئة الثالثة.
ببساطة فإن الاعتراض على الأداء الحالي والسابق يعني التطلع الى التصحيح. كيف يتم هذا التصحيح؟. يقول البعض ان الكيانات والوجوه القديمة ستتكرر وبالتالي لا فائدة من الانتخابات لأنها ستأتي بذات الكتل والأشخاص. هذا كله صحيح، والصحيح أيضا أن قانون الانتخابات الحالي واعتماده الدوائر الصغيرة، رغم اشكالاته وسلبياته، الا انه يوفر فرصة لصعود قوى وأشخاص ما كانوا يملكون الفرصة للفوز في ظل القانون السابق، وبالتالي فان مشاركة المعترضين وتصويتهم لمرشحين جدد سيقلل من فرص مرشحي كتل لا يريدونها.
في المجال المائي يقول الخبراء إن تدفق المياه في النهر يجب أن يتجاور محددا معيناً لكي تكون مياهه صالحة للاستخدام. بمعنى أن المواد غير المرغوب فيها تصبح نسبتها قليلة وبالتالي لن يكون لها ذات التأثير الذي يسببه انخفاض معدلات تدفق الماء. نفس القاعدة يمكن اسقاطها على الانتخابات. المشاركة الواسعة تقلل من فرص من لا تريدونهم، أما المقاطعة فستساعد على ضمان فوزهم بأصوات ناخبيهم الذين سيشاركون حتما.
لا معنى للحديث عن عدم شرعية انتخابات تقلّ فيها نسبة المشاركة، لأن الامر سيعدُّ تنازلا من المقاطعين عن حقهم في الاختيار لمصلحة من سيفوز بأصوات ناخبيهم. بعد ذلك لا يحق لأحد الاعتراض.

المصدر: الصباح

ShareTweet

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • مشاريعنا
  • فرص رقمية
  • المكتبة الرقمية
  • خرائط تفاعلية
  • أتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2025

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مشاريعنا
    • منصة الفاحص
    • منصة أنسم للطوارىء الرقمية
  • فرص رقمية
  • المكتبة الرقمية
    • بحوث أنسمية
    • مّسودات وقوانين رقمية
    • أدلة تدريبية أنسمية
    • أدلة تدريبية
  • خرائط تفاعلية
  • أتصل بنا
    • النشرة الرقمية
  • من نحن
    • الرؤية والمهمة
    • فريق العمل
    • شراكات وعضويات
    • الممولون
    • فرص عمل أنسمية
    • أتصل بنا
  • كوردى
  • English

جميع الحقوق محفوظة © 2025